‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوع. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوع. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 29 أغسطس 2018

اهم رموز واسرار جهاز سامسونك كالسكي Codes for SAMSUNG Galaxy A8


1- *#06# لعرض الرمز التسلسلي للجهاز Serial Number.
2- *#1234# لعرض اصدار البرنامج Firmware version.
3- *#7353# اظهار قائمة الاختبار Test Menu: في هذه القائمة يمكنك اختبار الأشياء التالية: سماعة الأذن ، الاهتزاز ، مكبر الصوت ، Diming ، VT Camera ، TSP Dot Mode ، TSP Grid Mode ، مقياس التسارع ، مستشعر القرب ، مستشعر الضوء.
4- *#0*# اظهار قائمة الاختبار المتقدمة Advenced Test Menu: في قائمة الاختبار هذه يمكنك اختبار معظم العقود المستقبلية التي تمتلكها سامسونج جالاكسي A8 ، مثل: شاشة LCD ، واللمس، وضوء LED ، وكاميرا أمامية وخلفية ، وغيرها.
5- *#0011# وضع الخدمة Service Mode: سيتيح لك هذا الوضع التحقق من بعض التفاصيل مثل تفاصيل "اتصال الشبكة" ، "خدمة معلومات الخلية".
6- *#2683662# وضع الخدمة المتقدم Advenced Service Mode: يمنحك هذا الوضع العديد من الأشياء في هاتف Samsung Galaxy A8 ، مثل: يمكنك اختبار أشياء مثل ، 2G 3G LTE WIFI الخ ... وأيضا الكثير من الأشياء التي يجب التحقق منها معلومات SIM ، الهوائي ، كل إصدار SW ، IMEI وغيرها.
7- *#0228# حالة البطارية Battery Status: هنا ستظهر كل المعلومات المتعلقة ببطارية سامسونج جالاكسي A8.
8- *#0808# اعدادات USB USB Settings: من خلال هذه القائمة يمكنك تغيير طريقة تعامل جهاز Samsung Galaxy A8 عن طريق الكمبيوتر الشخصي / الكمبيوتر المحمول عند توصيله بكيبل USB. وسائط مثل Mass Storage ، MPT ، ADB ،وغيرها.
9- *#2663# قائمة اصدار البرنامج المتقدمة Advenced Firmware Version: تتيح لك قائمة إصدار البرامج الثابتة المتقدمة التحقق من: إصدار TSP FW ، وإصدار مفتاح FW للمس ، وإصدار MCU / BIN FW وإصدار WIFI.
10- *#74123456# برنامج الكاميرا القياسية Camera Firmware Standard: من خلاله يمكن التحقق من إصدار برنامج الكاميرا.

الثلاثاء، 14 أغسطس 2018

جانب من فاتحة أمير قبيلة خزاعة الشيخ حسين علي الشعلان رحمه الله ج١

الخميس، 28 أغسطس 2008

المنتخب العراقي الى اين من المسؤول عن خروج العراق من التصفيات

المنتخب العراقي إلى أين!! من يتحمل خروج العراق من التصفيات


أثارت خسارة المنتخب الوطني العراقي لكرة القدم أمام شقيقه القطري بهدف نظيف في دولة الإمارات العربية المتحدة ردود أفعال عنيفة من قبل الجماهير العراقية في الداخل والخارج لاسيما وانها هيأت نفسها للاحتفال بالفوز على اعتبار ان المباراة تقام على ملعب المنتخب العراقي (في الإمارات العربية المتحدة) وان للعراق فرصتين للتأهل هما الفوز او التعادل. الا ان الذي حصل هو خسارة المنتخب وبالتالي اضاعته فرصة التأهل الى الدور التالي لتصفيات التأهل الى نهائيات كاس العالم 2010 في جنوب أفريقيا. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو من المسؤول عن هذه الخسارة؟
ان جميع الأطراف نأت بنفسها عن تحمل خسارة المنتخب ولو بشكل جزئي وحاولت ان تلقي اللوم والتقصير على الأطرف الأخرى. وهنا يجب ان نتكلم بموضوعية وشفافية لغرض تحديد الأسباب الحقيقية التي تقف وراء الخسارة بغية الاستفادة منها مستقبلا لاسيما وان المنتخب أمامه استحقاقات مهمة لعل أبرزها بطولة القارات وبطولة الخليج القادمة.
وقبل الخوض في تفاصيل الجهات ذات العلاقة بالموضوع ينبغي التنبيه إلى حقيقة هامة مفادها ان الرياضة هي فوز وخسارة وبالتالي فان الفريقان المتباريان كلاهما يعمل على توظيف كافة امكانياته المادية والبشرية لغرض الوصول الى الفوز وبالتالي فان من يفوز هو من يحترم امكانيات الفريق المقابل ويعمل بجد لهزيمته. ولكن ضمن حدود امكانيات الفريق التكتيكية والتكنيكية ..فمن المستبعد في حسابات كرة القدم ان يقوم فريق آسيوي كالعراق على سبيل المثال بل وحتى كوريا الجنوبية او اليابان بالحاق الهزائم المتتالية بالفرق الأوربية كايطاليا وفرنسا وان تحقق الفوز على حساب تلك الفرق فان من المستبعد وربما من المستحيل تحقيقه مرة ثانية وثالثة لان لكل فريق امكانياته الفنية التي لايمكن باي حال من الأحوال الاستمرار في تخطي فرق تفوق امكانياته بدرجات عديدة.. وعلى ضوء ذلك فان العراق وقطر وعلى الرغم من ان مستوياتهم الفنية تكاد تكون متقاربة الا انه يبقى هنالك تفوق عراقي واضح في العديد من النواحي الفنية وفي قدرات اللاعبين وكما يذهب الى هذا الرأي الكثير من المتخصصين في هذا المجال على الرغم تطعيم المنتخب القطري بعدد من المعترفين الأجانب.
وعلى ضوء ذلك فاذا كان المنتخب العراقي هو الأفضل من حيث الإمكانيات الفنية وان المباراة تقام على ملعبه في دولة الامارات العربية المتحدة وان امامه فرصتين هما الفوز او التعادل.. فماذا جرى للفريق العراقي؟ وهل هنالك جهة او جهات مقصرة؟ نحاول هنا الإجابة على هذه التساؤلات عبر تحديد أوجه القصور(ان وجدت) في الجهات التي لها علاقة باللعبة سواء كانت تلك العلاقة مباشرة او غير مباشرة وهي الاتحاد وأعضاء المنتخب(اللاعبين والجهاز الفني) والحكومة العراقية والصحافة فضلا عن الجمهور العراقي.

أولا:الاتحاد العراقي
يرى الكثير من المهتمين في الكرة العراقية ان الاتحاد المركزي العراقي لكرة القدم يتحمل جزء مهم من المسؤولية، بل يذهب بعضهم إلى القول بان المسؤولية قاطبة تعود على الاتحاد كونه اخفق في قيادة المنتخب إلى الدور الأخير من تصفيات كاس العالم لعام 2010 في جنوب أفريقيا.
وانصافا للحق نقول بان الاتحاد لايتحمل لوحده ما حصل للمنتخب الوطني وانما يتحمل جزء منها مع الأطراف الأخرى. فما هي مسؤولية الاتحاد في هذا المجال؟ ابتداءا يمكن القول ان الاتحاد يتخذ قراراته من خارج العراق وتحديدا من العاصمة الأردنية عمان كونها تضم مقر العديد من أعضاء الاتحاد وفي مقدمتهم السيد حسين سعيد رئيس الاتحاد وبالتالي فان تلك القرارات مهما كانت درجة صحتها تبقى في نظر الكثير غير نابعة من الهم العراقي والظروف التي يشهدها البلد وبغض النظر عن الأسباب التي دعت السيد حسين سعيد وغيره من أعضاء الاتحاد في اتخاذ عمان مقرا لإقامتهم. وفيما يتعلق بمسيرة المنتخب فبعد حصوله على الكأس الآسيوية ولأول مرة في تاريخه بقيادة المدرب فييرا كان ممكن استغلال الأثر النفسي لهذا الفوز وتوظيفه في مسيرة المنتخب والتمسك بمدربه بدلا من التفريط به عبر المفاوضات الباهتة. وعندما بدا الاتحاد بالبحث عن بديل مناسب لم يوفق في اختياره إذ تم استبعاده بعد المباراة الأولى أمام الصين وعدم اعطائه الفرصة الكافية، اذ من غير المعقول الحكم على اداء المدرب النرويجي اولسن من خلال مباراة واحدة لاسيما وانه ليس أمام الاتحاد الوقت الكافي للبحث عن البديل. وعندما وقع اختيار الاتحاد على السيد عدنان حمد اعتقد ان قراره غير موفق وذلك بالرغم من كفاءة السيد حمد (وكما سنبين لاحقا) الا انه ليس الأصلح لقيادة المنتخب ولأسباب متعددة. وكذلك في مسالة الاعتراض على اللاعب البرازيلي ايمرسون أيضا متهم الاتحاد بالتقصير في متابعة المسالة وبالتالي ربما تفويت الفرصة على تأهل المنتخب العراقي على حساب شقيقه القطري، وربما السبب يعود الى جهل الاتحاد بقوانين الاتحاد الدولي الفيفا، وكانما السيد رئيس الاتحاد ليس لديه مستشار قانوني!!!!! وكذلك يؤخذ على الاتحاد تصرفه بأنانية مع اللاعب رزاق فرحان الذي نصب له فخا فبعد ان قدم اعتذار رسمي للاتحاد لم يقابله الاتحاد بروح التسامح والمحبة بالرغم من حاجة المنتخب الماسة اليه فيونس محمود مصاب وكرار جاسم لم يستدعى للمنتخب لذا كان يفترض تغليب المصلحة الوطنية على المصلحة الفردية لا أن نصفي حساباتنا على حساب مصلحة البلد لاسيما وان المنتخب بحاجة ماسة الى مهاجم لايلعب بالدوري القطري.

ثانيا: أعضاء المنتخب (الجهاز الفني واللاعبون):
ان لاعبي الفريق العراقي هم من حمل كاس آسيا لأول مرة في تاريخ الكرة العراقية بالرغم من كل الصعاب والتحديات التي واجهت مسيرت المنتخب الوطني والتي يعرفها الجميع، وبالتالي فأنهم عدو حقا بأبطال العراق ولقبوا بأسود الرافدين من قبل القاصي والداني، وأصبحت صورهم تنتشر في كل محافظات العراق بغض النظر عن الطبيعة العرقية او الطائفية للمحافظة. الا انه وبعد أشهر قليلة أصبحوا الأبطال مقصرون اتجاه واجباتهم داخل المستطيل الأخضر اذ انهم لم يظهروا بمستواهم المعهود وبالتالي فوتوا الفرصة في التأهل ومن ثم تحولوا من أبطال إلى مذنبون او شبه مذنبون اتهم البعض منهم بالتقاعس لصالح البلد الذي يلعب به على حساب بلدهم متناسين وطنهم الذي يعيش ظروف غاية في الصعوبة. وربما تعرضوا لبعض الضغوط من قبل الأخوة في قطر سواء كان من قبل وسائل الاعلام القطرية او من قبل إدارات الأندية التي يلعبون بها وربما حتى من قبل الجمهور القطري.
أما إذا انتقلنا الى الجهاز الفني للمنتخب والذي يترأسه السيد عدنان حمد فانه بداية نقول ان السيد حمد وافق على استلام مهمة تدريب المنتخب في ظروف صعبة جدا على أي مدرب مهما كانت امكانياته الفنية فالفريق خارج من بطولة آسيا وبالتالي فان الجماهير لا تنتظر الا النتائج المتميزة، وبالمقابل فان الفريق خرج متعادلا بهدف مع الفريق الصيني في ملعبه (في الإمارات العربية المتحدة) وكذلك فانه ليس أمامه وقت كافي لإعادة ترتيب أوراقه بالشكل الذي يراه مناسبا. وبالمقابل فانه يرى البعض ان السيد حمد غير مؤهل فنيا لتولي مهمة تدريب المنتخب كونه سبق وان فشل فنيا عندما خرج المنتخب على يده من تصفيات كاس العالم لعام 2006 وخروجه من بطولة الخليج وغيرها. وكذلك يعاب على السيد حمد هو خروجه من طوره كونه مدربا للمنتخب واخذ يتدخل في القضايا السياسية التي يفترض ان تكون بعيدة عن المسائل الرياضية لاسيما وان الفريق يعكس فسيفساء العراق فلكل شخص رأيه الخاص فيما يتعلق بالأحداث الجارية في العراق، وبالتالي فان الآخرين غير ملزمين بالاتفاق او الاختلاف معه حتى وان كان المدير الفني للفريق. فما علاقة مدرب منتخب العراق بالاحتلال وغير الاحتلال وهل السيد حمد يترأس جهة سياسية معارضة او هو الناطق الإعلامي لأحد الأحزاب السياسية التي تبحث عن دعايات انتخابية.

ثالثا: الحكومة العراقية:

ان الحكومة العراقية الحالية والحكومات السابقة هي الأخرى تتحمل جزء مهم من الخسارة التي لحقت بالمنتخب، وذلك للعدد من الأمور اولها قلة الدعم المادي المقدم للرياضة العراقية بصورة عامة ومن بينها كرة القدم فالأندية المحلية بصورة عامة تعاني ميزانياتها من العجز الشديد وخزائنها خاوية (باستثناء أندية كردستان) وكل هيئة إدارية تستلم احدى الأندية الكبيرة أول مهمة تواجهها هي كيفية التعامل مع ملف ديون النادي. اذ ان معظمها غير قادرة على دفع مرتبات لاعبيها. مما أدى إلى هجرة معظم اللاعبين الدوليين الى خارج البلد او الى شماله في كردستان العراق بسبب غياب الدعم المادي فضلا عن الوضع الأمني. وكذلك قلة المنشاة الرياضية كالملاعب وغيرها. ففي العراق لا يوجد أي ملعب صالح للعب بما فيها ملعب الشعب الدولي الذي أرضيته غير مناسبة للعب. وفي مباراة نهائي الدوري العراقي بين اربيل والزوراء امتلأت مدرجاته ولم تستوعب الجمهور الذي حضر للمباراة كون طاقته الاستيعابية بحدود 35 ألف متفرج.


رابعا: الاعلام العراقي والجمهور:

من الأطراف التي هي الأخرى تتحمل جزء معين من المسؤولية في خروج المنتخب من التصفيات هي وسائل الاعلام المحلية المرئية والسمعية فبالرغم من جهودها الحثيثة في دعم المنتخب وشد أزره الا انه يعاب عليها المبالغة الكبيرة في رسم صورة المنتخب بحيث هيئة الجمهور العراقي للاحتفال بالفوز قبل تحقيقه كأنه أمر حتمي الوقوع اذ انها صورت المنتخب ذلك الفريق القادر على تخطي أي فريق آسيوي. بينما كان الأجدر بالإعلام العراقي ان يركز على نقاط ضعف الفريق العراقي وتنبيه المدرب واللاعبين عليها لغرض تلافيها مستقبلا بدلا من التغني في الفوز. وكذلك يعاب على الاعلام العراقي تناسي ان العراق جزء من مهم من الخليج العربي وبالتالي فان العراق مهما كان عزيزا (وهو كذلك لجميع العراقيين) يبقى التنافس بين الأشقاء ضمن حدود معينة وبغض النظر عن العلاقات السياسية القائمة، بل العكس من المفترض ان تسهم الرياضة ولاسيما كرة القدم في تعزيز الأخوة والمحبة بين الأشقاء بل وحتى بين غير الأشقاء، لا ان تعمل على أثارت التوترات والتشنجات. فالاعلام مسؤوليته كبيرة ولاسيما الفضائية الرياضية، فمن غير المعقول ا ن ينسى العاملين بالفضائية الرياضية العراقية من مقدمي برامج ومعلقي مباريات أنفسهم أثناء البث المباشر للبرامج المختلفة لاسيما مباريات المنتخب الوطني كان برامجها تبث لداخل العراق فقط. بالمقابل نرى الفضائيات الخليجية تبث برامجها وكانها موجهة لكل بلدان العالم حتى وان كان الطرف المقابل منافس لهم. فزمن عقلية البث الأرضي يفترض ان يكون قد ولا إلى غير رجعة ، وهو كذلك باستثناء وسائل الاعلام العراقية.
أما لو انتقلنا الى الجمهور العراقي فهو قد لايلام كثيرا عندما لايريد سوى الفوز كون العراق يمر بظروف قاسية وبالتالي فانه يبحث عن شيء لغرض الترفيه عن نفسه ونسيانه لهموم البلد والتشبث في وطنيته. لذا فانه وجد من انتصارات المنتخب الوطني خير وسيلة لذلك. ومع ذلك فان الجمهور مطالب بالتحلي بالصبر والتسليم بان ما حصل قد حصل وان الرياضة هي ربح وخسارة، وان الهدف من الرياضة هو الاخوة والمحبة والتسامح مع غير الأصدقاء فما بالك مع الاخوة والأصدقاء والجيران معا.